نشرت في:
الثلاثاء، 30 أبريل 2013
5:18 م
نشرت بواسطت ©بلقيس نيوز
ودائماً الجيش السوري الإلكتروني يحرج مناوئي الأسد !!
إختراق مواقع "تويتر" الخاص بصحيفة "غارديان" البريطانية
ودائماً الجيش السوري الإلكتروني يحرج مناوئي الأسد !!
الثلاثاء 30-04-2013م
بلقيس نيوز -
تناولت الصحف
العالمية الهجمات التي شنها الجيش الإلكتروني السوري على مواقع غربية،
وقرار تجنيد الميلشيات المسلحة التابعة للنظام، والمعروفة باسم "الشبيحة"
لدعم الجيش بصفة رسمية، كما وضع قطاع النفط والغاز في ليبيا.
"غارديان"
ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية إنّها تعرّضت "لهجوم إلكتروني من قبل أنصار الرئيس السوري بشار الأسد"، مضيفة أنّهم "استهدفوا أيضاً طائفة من وسائط الإعلام الغربية، في محاولة واضحة لتعطيلها ونشر الدعاية المؤيدة للنظام".
وأضافت الصحيفة أنّ الجيش الإلكتروني السوري، تبنى مسؤولية اختراق حسابها للتواصل الإجتماعي "تويتر"، الذي حدث خلال عطلة نهاية الأسبوع في بريطانيا.
وأكملت الصحيفة في تقرير خاص أعدّته أنّ "الجيش الإلكتروني السوري سبق له أن اخترق مواقع تابعة لبي بي سي، وهي بي بي سي لأحوال الطقس وموقع القسم العربي وراديو بي بي سي لشؤون إيرلندا الشمالية وقناة فرنسا 24 والإذاعة العامة الوطنية في الولايات المتحدة الأميركية "إن. بي. أر"".
ويقول خبراء الإنترنت إن هجمات الجيش الإلكتروني تهدف إلى تعطيل المواقع التي تهاجمها وإحراجها أمام جمهورها، مضيفين أن من المرجح أن يهاجم أي مواقع تتيح له فرصة نشر الدعاية لفائدة نظام الأسد.
وتقول "غارديان" نقلا عن ناشطي المعارضة السورية إن ابن خالة الرئيس السوري، رامي مخلوف، هو الذي يمول الجيش الإلكتروني السوري علما بأنه انتقل أخيرا لإدارة نشاطاته من مكتب سري في دبي.
وفي تحليل خاص انفردت به الصحيفة البريطانية، تناول الهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها بعض المواقع الإخبارية، تقول صحيفة "غارديان" إنّ "النظام السوري يشنّ حرباً مضادة على الجهات التي يعتبرها معادية له".
لكن من جهة أخرى، أوردت في تحليلها الخاص أنّ "ظاهرة الناشطين الموالين للثورات العربية من أبرز سمات "الربيع العربي"، لأنّهم إضطلعوا بدور حاسم في الصراع ضد نظام الأسد، إذ حمَّلوا آلاف من مقاطع الفيديو التي تصور المظاهرات المناهضة له على موقع يوتيوب، كما بثوا مقاطع عن الضحايا الذين قتلتهم القوات الحكومية وساعدوا في تشكيل الصور السياسية عن نظام الأسد في الغرب".
"فاينانشال تايمز"
تقول "فاينانشال تايمز" إنّ "الإقتتال بين أفراد الميليشيات يؤدي إلى وفيات، ويعطل إنتاج النفط والغاز بصفة مؤقتة، ويوقف التصدير"، وتكمل في مقال لمراسلتها هبة صالح بشأن وضع صناعة النفط الليبية أنّ "ميليشيات مسلحة من مدينة الزنتان وأخرى من مدينة الزوارة اقتتلت بشأن حماية أحد حقول إنتاج النفط والغاز غربي ليبيا".
وتتابع المراسلة أنّ "الحوادث العنيفة أصبحت حالة متكرّرة في العهد الجديد، بعد سقوط نظام القذافي عام 2011، فرغم نجاح ليبيا في استعادة مستويات الإنتاج التي كانت سائدة قبل سقوط النظام، فإن ضعف الحكومة المركزية وانتشار المجموعات المسلحة يؤثر سلبا على الشركات الدولية العاملة في قطاع النفط".
وتقول المراسلة إنّ "تعطيل الإنتاج كلف الدولة الليبية نحو مليار دولار أمريكي خلال خمسة شهور، حسب وزير النفط الليبي".
وكان الجيش السوري الالكتروني قد نشر على صفحتة مايلي:
https://twitter.com/Official_SEA12
"غارديان"
ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية إنّها تعرّضت "لهجوم إلكتروني من قبل أنصار الرئيس السوري بشار الأسد"، مضيفة أنّهم "استهدفوا أيضاً طائفة من وسائط الإعلام الغربية، في محاولة واضحة لتعطيلها ونشر الدعاية المؤيدة للنظام".
وأضافت الصحيفة أنّ الجيش الإلكتروني السوري، تبنى مسؤولية اختراق حسابها للتواصل الإجتماعي "تويتر"، الذي حدث خلال عطلة نهاية الأسبوع في بريطانيا.
وأكملت الصحيفة في تقرير خاص أعدّته أنّ "الجيش الإلكتروني السوري سبق له أن اخترق مواقع تابعة لبي بي سي، وهي بي بي سي لأحوال الطقس وموقع القسم العربي وراديو بي بي سي لشؤون إيرلندا الشمالية وقناة فرنسا 24 والإذاعة العامة الوطنية في الولايات المتحدة الأميركية "إن. بي. أر"".
ويقول خبراء الإنترنت إن هجمات الجيش الإلكتروني تهدف إلى تعطيل المواقع التي تهاجمها وإحراجها أمام جمهورها، مضيفين أن من المرجح أن يهاجم أي مواقع تتيح له فرصة نشر الدعاية لفائدة نظام الأسد.
وتقول "غارديان" نقلا عن ناشطي المعارضة السورية إن ابن خالة الرئيس السوري، رامي مخلوف، هو الذي يمول الجيش الإلكتروني السوري علما بأنه انتقل أخيرا لإدارة نشاطاته من مكتب سري في دبي.
وفي تحليل خاص انفردت به الصحيفة البريطانية، تناول الهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها بعض المواقع الإخبارية، تقول صحيفة "غارديان" إنّ "النظام السوري يشنّ حرباً مضادة على الجهات التي يعتبرها معادية له".
لكن من جهة أخرى، أوردت في تحليلها الخاص أنّ "ظاهرة الناشطين الموالين للثورات العربية من أبرز سمات "الربيع العربي"، لأنّهم إضطلعوا بدور حاسم في الصراع ضد نظام الأسد، إذ حمَّلوا آلاف من مقاطع الفيديو التي تصور المظاهرات المناهضة له على موقع يوتيوب، كما بثوا مقاطع عن الضحايا الذين قتلتهم القوات الحكومية وساعدوا في تشكيل الصور السياسية عن نظام الأسد في الغرب".
"فاينانشال تايمز"
تقول "فاينانشال تايمز" إنّ "الإقتتال بين أفراد الميليشيات يؤدي إلى وفيات، ويعطل إنتاج النفط والغاز بصفة مؤقتة، ويوقف التصدير"، وتكمل في مقال لمراسلتها هبة صالح بشأن وضع صناعة النفط الليبية أنّ "ميليشيات مسلحة من مدينة الزنتان وأخرى من مدينة الزوارة اقتتلت بشأن حماية أحد حقول إنتاج النفط والغاز غربي ليبيا".
وتتابع المراسلة أنّ "الحوادث العنيفة أصبحت حالة متكرّرة في العهد الجديد، بعد سقوط نظام القذافي عام 2011، فرغم نجاح ليبيا في استعادة مستويات الإنتاج التي كانت سائدة قبل سقوط النظام، فإن ضعف الحكومة المركزية وانتشار المجموعات المسلحة يؤثر سلبا على الشركات الدولية العاملة في قطاع النفط".
وتقول المراسلة إنّ "تعطيل الإنتاج كلف الدولة الليبية نحو مليار دولار أمريكي خلال خمسة شهور، حسب وزير النفط الليبي".
وكان الجيش السوري الالكتروني قد نشر على صفحتة مايلي:
اخترق الجيش السوري الإلكتروني 11 حساب تابع لصحيفة الغارديان على تويتر
وقد جاء ذلك بعد امتهان هذه الصحيفة في بعض الاحيان الكذب والافتراء حول سوريا
بالأضافة للاغلاق المتكرر لحسابات الجيش السوري الإلكتروني على تويتر مما جعلنا في حالة حرب مع فريق الحماية في موقع التويتر
الحسابات المخترقة :
كلها تم اختراقها من قبل الجيش السوري الإلكتروني
تنويه : الحساب الجديد للجيش السوري الإلكتروني على تويتر بعد اغلاق حساب الجيش السوري الإلكتروني لـ 11 مرة :
https://twitter.com/Official_SEA12
.jpg)
.jpg)
